[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ربما لن ننتظر طويلاً قبل أن يتساءل أحدنا قائلاً: هل هذا فستانك الذي يرن؟..
ذلك طبعاً ممكن إذا كنت ممن يرتدون فستاناً مصنفاً تحت تسمية M-Dress،
وهو فستان حريري يعمل في نفس الوقت كهاتف "محمول" من تصميم وصنع "CuteCircuit" البريطانية.
ووفق الشركة فإن الفستان يعمل بشريحة إلكترونية، وعندما يرن الفستان،
كل ما عليك هو رفع اليد باتجاه الرأس للإجابة على الاتصال.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ظهور موضة المستقبل بالتكنولوجيا أصبح أمراً أكثر شيوعاًً وسط صناعة الأزياء مؤخراً،
حيث نرى ازدياد عدد المصممين الذين يدمجون بين الإلكترونيات والثياب.
وتقول جين ماكان مديرة قسم الثياب الذكية والتكنولوجيا القابلة للارتداء في جامعة "ويلز"،
إن الملابس والصناعات الإلكترونية يتعاونون بشكل غير مسبوق في هذا المجال،
واصفة هذا التطور بأنه "ثورة صناعية جديدة."
وتتوقع المسؤولة إنه في غضون السنوات العشر المقبلة،
ربما سيكون هناك ملابس مجهزة بمعدات تساعدك في حال أضعت طريقك،
أو قد تبلّغ الفرد الذي يرتديها بمدى لياقته أو لياقتها الجسدية، وفق ما قالته لشبكة CNN.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتضيف: "رغم أن صناعة الرياضة واللياقة البدنية قد مهدت الطريق أمام التكنولوجيا القابلة للارتداء،
بتصنيعها أحذية مجهزة بمقياس مسافة السير، وألبسة بداخلها أجهزة تحكّم
لمشغل iPod، إلا أن صناعة الأزياء حالياً تُعد متراجعة في هذا المجال."
وتوضح أنه في حين كان إقبال دور الأزياء الشهيرة بطيئاً في هذا المجال،
فإن المصممين الشباب سارعوا لقبول التكنولوجيا من أجل تصاميم مذهلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومن هذه الأسماء على سبيل المثال، المصمم الشاب حسين شاليان،
الفائز مرتين بجائزة أفضل مصمم للعام في بريطانيا، والذي سخّر عرض
أزيائه لإطلاق تشكيلة من الألبسة الذكية التي تشع بأضواء ليزر باهرة.
كذلك صممت أنجل تشان تصاميم جميلة تعمل بالحبر الكرومي، الذي يتغير لونه كلما قام مرتدي اللباس بلمسه أو تنشقه،
فيما لجأت مختبرات XS في مونتريال إلى مزج معدنين وخلق تقنية أطلقت عليها "نيتينول"،
لإنتاج فساتين مذهلة يتغير شكلها وهي على جسم مرتديها.
وتوقعت ماكان أن تتوفر هذه الملابس في المستقبل لكافة المقاسات والأذواق.
واللى يعيش ياما يررررررن ههههههههههههههههههه قصدى ياما يشوف
منقول
ربما لن ننتظر طويلاً قبل أن يتساءل أحدنا قائلاً: هل هذا فستانك الذي يرن؟..
ذلك طبعاً ممكن إذا كنت ممن يرتدون فستاناً مصنفاً تحت تسمية M-Dress،
وهو فستان حريري يعمل في نفس الوقت كهاتف "محمول" من تصميم وصنع "CuteCircuit" البريطانية.
ووفق الشركة فإن الفستان يعمل بشريحة إلكترونية، وعندما يرن الفستان،
كل ما عليك هو رفع اليد باتجاه الرأس للإجابة على الاتصال.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ظهور موضة المستقبل بالتكنولوجيا أصبح أمراً أكثر شيوعاًً وسط صناعة الأزياء مؤخراً،
حيث نرى ازدياد عدد المصممين الذين يدمجون بين الإلكترونيات والثياب.
وتقول جين ماكان مديرة قسم الثياب الذكية والتكنولوجيا القابلة للارتداء في جامعة "ويلز"،
إن الملابس والصناعات الإلكترونية يتعاونون بشكل غير مسبوق في هذا المجال،
واصفة هذا التطور بأنه "ثورة صناعية جديدة."
وتتوقع المسؤولة إنه في غضون السنوات العشر المقبلة،
ربما سيكون هناك ملابس مجهزة بمعدات تساعدك في حال أضعت طريقك،
أو قد تبلّغ الفرد الذي يرتديها بمدى لياقته أو لياقتها الجسدية، وفق ما قالته لشبكة CNN.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتضيف: "رغم أن صناعة الرياضة واللياقة البدنية قد مهدت الطريق أمام التكنولوجيا القابلة للارتداء،
بتصنيعها أحذية مجهزة بمقياس مسافة السير، وألبسة بداخلها أجهزة تحكّم
لمشغل iPod، إلا أن صناعة الأزياء حالياً تُعد متراجعة في هذا المجال."
وتوضح أنه في حين كان إقبال دور الأزياء الشهيرة بطيئاً في هذا المجال،
فإن المصممين الشباب سارعوا لقبول التكنولوجيا من أجل تصاميم مذهلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومن هذه الأسماء على سبيل المثال، المصمم الشاب حسين شاليان،
الفائز مرتين بجائزة أفضل مصمم للعام في بريطانيا، والذي سخّر عرض
أزيائه لإطلاق تشكيلة من الألبسة الذكية التي تشع بأضواء ليزر باهرة.
كذلك صممت أنجل تشان تصاميم جميلة تعمل بالحبر الكرومي، الذي يتغير لونه كلما قام مرتدي اللباس بلمسه أو تنشقه،
فيما لجأت مختبرات XS في مونتريال إلى مزج معدنين وخلق تقنية أطلقت عليها "نيتينول"،
لإنتاج فساتين مذهلة يتغير شكلها وهي على جسم مرتديها.
وتوقعت ماكان أن تتوفر هذه الملابس في المستقبل لكافة المقاسات والأذواق.
واللى يعيش ياما يررررررن ههههههههههههههههههه قصدى ياما يشوف
منقول